Nous tenons à remercier tous les participants au grand concours du Mawlid 1440H ! Vous n’avez pas ménagé vos efforts pour témoigner votre amour envers notre Prophète Mouhammad salla l-Lahou ^alayhi wasallam, que Dieu vous récompense pour cela.
Voici une vidéo présentant toutes les réalisations envoyées au concours du Mawlid 1440 de l’Hégire organisé par l’APBIF, suivie par les paroles en arabe des deux chants accompagnant la vidéo.
Mouhammad, la lumière de tous les temps et plus encore !
محمد نور الدهر وأكثر
يا رسول الله يا حبيب الله
يا رسول الله يا حبيب الله
يا رسول الله يا حبيب الله
يا رسول الله يا حبيب الله
ميلاد في صبح أسفر
فكأن الكون له كبر
وربيعا في مكة أخضر
ولد الهادي القمر الأزهر
والأرض اهتزت إجلالا
تتمايل سهلا وجبالا
هذا فضل الله تعالى
ولد الهادي ذاك محمد
محمد نور الدهر وأكثر
محمد نور الدهر وأكثر
هذا الربيع وللربيع تألق
بنسيمه والطيب في أرجائه
هذا الربيع وللربيع تألق
بنسيمه والطيب في أرجائه
وربيع أحمد فائق بولاده
أي الزهور بمثل حلو سنائه
الله جمله بحسن كامل
ماذا أقول بحسنه وبهائه
الله جمله بحسن كامل
ماذا أقول بحسنه وبهائه
فالشمس أحلى أن تنير بحيه
والبدر أحلى إن سرى بسمائه
فالشمس أحلى أن تنير بحيه
والبدر أحلى إن سرى بسمائه
ميلاد في صبح أسفر
فكأن الكون له كبر
وربيعا في مكة أخضر
ولد الهادي القمر الأزهر
رجل ما ساواه رجل
يهتز لهيبته جبل
يا أمة هادينا شرف
نسبتكم بالهادي احتفلوا
محمد نور الدهر وأكثر
محمد نور الدهر وأكثر
يتغنى بجمالك صب
يتقلب في حبك قلب
وعرفت بحبك ما الحب
وكسير القلب بكم يجبر
إن محمد قمر الدنيا
ومحمد رتبته العليا
ومحمدنا أعلى هديا
خاتم من بشر من أنذر
في وصفك حارت كلماتي
لم يبلغ شعري العتبات
واسمك يا احمد بالذات
في قائمة العرش مسطر
محمد نور الدهر وأكثر
صلى الله عليه وسلم
محمد نور الدهر وأكثر
صلى الله عليه وسلم
محمد محمد محمد
نور الدهر وأكثر
محمد نور الدهر وأكثر
محمد نور الدهر وأكثر
فجرُ الربيعِ بمكةٍ فجرانِ
الله يا الله
الله يا الله
الله يا الله
الله يا الله
الله يا الله
فجرُ الربيعِ بمكةٍ فجرانِ
صبحُ الضياءِ ومولدُ العدناني
والكونُ بعد الجاهليةِ أشرَقَتْ
بمحمدٍ في أُفْقِهِ شمسانِ
شمسٌ تغيبُ لِيَوْمِها ومحمدٌ
شمسٌ تضيءُ على مدى الأزمانِ
بربيعِ عام الفيل وافى نجمُه
وُلِدَ الحبيبُ وشُرف الكونان
ولد النبيّ المصطفى فتطأطأت
أوثان أهل الشرك والبهتان
وتكسّرت شرفات كِسرى رهبةً
حتى تزلزل صاحب الإيوان
غاضت بحيرة ساوةٍ وتقهقرت
جندٌ لأبرهة العتيّ الجاني
نيران فارسَ قد خبت وبشائرٌ
جاءت كماء الـمُزْنِ للعطشان
وهواتفٌ نطقت بمَسْعَدِ مولدٍ
فاحلولت الصحراءُ بالألوان
وأضاء بُصرى في الشآم بنوره
فرحًا بأحلى مولدٍ مُزدان
وادي السّماوة فاض ماؤه فجأةً
فانظر لنور كماله الرّبّاني
إبليس رَنّ يخاف نورَ مُحَمّدٍ
نورًا يقضّ مضاجِعَ الشّيطانِ
نورًا بَدا، بعد الرَّدى، رغم العِدى
طول الـمَدى، فيه هُدى الحيران
كل الملائك هلّلت لقدومه
يا مرحبا بهديّة الدّيّان
وُلد الذي بهر العقول منورًا
بالعلم والأخلاق والرضوان
وُلد الذي فتح الممالكَ هديه
فالعدل فيها راسخ البنيان
وُلدَ الذي لولاه ما اشتدت عُرَى
صِلةِ الأخوةِ في حِمى الإيمانِ
وُلد الذي لولاه ما عُرفت لنا
تلك الحضارةُ في عُلا الإنسانِ
نورٌ على نور بأبهى طلّةٍ
فاقت بهاء النّخل في بَغْدانِ
نورٌ على نور بأجلى بسمةٍ
فاقت سناء الدُّرّ والمرجان
نورٌ على نور بأحلى حُلّةٍ
لله دَرُّ جماله الفتّان
هو أحمدُ ومحمّدٌ هو عاقبٌ
والحاشر الماحي عظيم الشان
هو دعوة لخليل ربّ الأنبيا
بشرى المسيح ورحمة الرحمن
هو سيّد السّادات غلّاب الهوى
روح الوجود وكامل العرفان
هو أوّلٌ بالفضل غير منازَع
ما عُدّ يومًا في الشمائل ثاني
هو مقصد الإرشاد حالَ حياته
والقبر صار مَحَجّة الركبان
فلأجله خَلَق الإله حياتنا
ونِعاله أعلى من التيجانِ
كلُّ الوقار لسيدي وجلالةٌ
وقداسةٌ ومهابة الشجعان
هذا الذي قهَر الكتائب بأسه
هذا الهمام وفارس الفرسان
هذا الذي جمع المحاسن كلّها
من معدنٍ في طينه نوراني
هذا الذي في حبّه منجاتنا
يُفدى بنفسي مع نفيسٍ فاني
ماذا عساي أقول في شعري وما
أوتيتُ إلا من فُضول بيانِ
ماذا عساي أقول في أوصافه
والنّعت فوق مشاعري ولساني
ماذا عساي أقول في خُلُق الذي
شَهِدت بفضله أَنجُم الإحسان
ماذا عساي أقول في مدح الذي
صلّى عليه الله في القرءان
صلّى الله على محمّد
صلّى الله على محمّد
صلّى الله على محمّد